منتديات الوليد الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الوليد الثقافية

منتديات متنوعة مواضيع عامة أخبار شعر وأدب مهارات وهوايات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» مؤلفات البروفيسور / محمد احمد بصنوي
سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Emptyالإثنين يناير 04, 2016 9:25 pm من طرف eso86

» تأكيد فلسطيني لبدأ تقسيم الأقصى
سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Emptyالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 8:22 pm من طرف عمو بابا

» مرابطون ينصدون لاقتحام المستوطنين للأقصى
سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Emptyالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 8:19 pm من طرف عمو بابا

» الأقصة تحت الضرب / علي بدوان
سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Emptyالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 8:14 pm من طرف عمو بابا

» الأقصى/ صمت العرب وهجمة الإسرائليين / نزار السهلي
سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Emptyالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 8:12 pm من طرف عمو بابا

» عذابات السوريين بين التسويف والنسيان / فهمي هويدي
سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Emptyالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 8:06 pm من طرف عمو بابا

» الأقصى وواقعية الواقعيين / بقلم نبيل الفولي
سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Emptyالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 8:01 pm من طرف عمو بابا

» الواقع الفلسطيني / الواقع والخيارات / بقلم مؤمن بسيسو
سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Emptyالثلاثاء سبتمبر 29, 2015 7:55 pm من طرف عمو بابا

» لافته على باب القيامة / احمد مطر
سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Emptyالأحد سبتمبر 27, 2015 6:31 am من طرف وليد فحماوي


 

 سؤال المليون دولاد / من وراء داعش

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عمو بابا




عدد المساهمات : 55
نقاط : 159
تاريخ التسجيل : 09/09/2014

سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Empty
مُساهمةموضوع: سؤال المليون دولاد / من وراء داعش   سؤال المليون دولاد / من وراء داعش Emptyالإثنين أغسطس 17, 2015 12:20 am

سؤال المليون دولار: من وراء «داعش»؟

د. فايز بن عبدالله الشهري

تملك معظم جماعات التطرّف والعنف التي ظهرت خلال القرن الحالي والذي قبله من الأدبيّات والشعارات والرموز ما يجعل الأسئلة حولها وعنها قليلة أو محدودة.

ولم يظهر في التاريخ الحديث تنظيم مثل فرقة "داعش" التي لم يتفق عامة الناس ونخبهم حولها في أي شيء. وإذا جئنا لهذا التنظيم من جهة الفكرة "الإسلامية" التي يروّجها التنظيم بتطبيقاتها الفوضوية فكلّ يخالفهم فيها حتى أكثر التنظيمات تطرفا. وبمقارنة الخلف "داعش" مع السلف "القاعدة" ندرك أن تنظيم "القاعدة" جاهد في محاولة تأسيس مفهوم "شرعي" لمشروعه بل واعتنى بالأسماء والرموز القديمة والحديثة ليصدّرها للجماهير كواجهات فكرية معتبرة.

أمّا تنظيم "داعش" فلم يهتم كثيرا بالتأصيل الفكري معتمدا استراتيجية "الرعب والفوضى" وإحداث أكبر قدر من التدمير والقتل وتوثيقها بالصوت والصورة وبثّها ليراها العالم كله. ومن حيث خصائص العناصر المنضوية تحت لواء "داعش" فالأسئلة كثيرة بدءا من شخصياتهم الخارجة التي بدت وكأنها خارجة من ألعاب القتل الإلكترونية وانتهاء بتوزعهم الفكري والجغرافي.

ونأتي الآن إلى السؤال الكبير: من وراء "داعش"؟ وكيف يحصل هذا التنظيم على أسلحته وتموينه وهو "المطارَد" نظريا من معظم دول العالم؟ ومن مكّن التنظيم من القدرة الاتصالية في شرايين الشبكات الاجتماعية بكل ثقة؟ وكيف يمتلك "التنظيم" كل هذه القدرة على الكمون ثم الانتشار واحتلال المدن والقواعد العسكرية ومصافي النفط؟

وكيف لعناصر "داعش" أن تتحرّك على ذات القوة بين جبهتي العراق وسورية.

الأميركيون الساخطون على نظامهم السياسي والمؤامراتيون يرون أن "داعش" صنيعة الأجهزة الأميركية السريّة. ولو تأملنا ما حدث بعد مقتل "الزرقاوي" في يونيو 2006 لوجدنا أن "داعش" ظهر مثل مغناطيس جاذب للمتطرفين. وبتتبع مسلسل الحوادث نكتشف أن الأميركيين انسحبوا من العراق نهاية 2011م مع بدء فورة ما يسمى بالربيع العربي تاركين العراق للفوضى والطائفية.

وكان أبرز أعمال من أصبحت "داعش" في العراق استغلال الفراغ الأمني والهجوم على سجني التاجي وأبو غريب الشهير وإطلاق حوالي 6000 من المعتقلين الذين شكلوا نواة التنظيم ومصدر قوته لاحقا.

بعض العرب والمسلمين يرون أن "إيران" الفارسيّة بالتفاهم مع الأميركيين هي الداعم الخفي لتنظيم "داعش" ضمن شراكتها في مخطط الفوضى الخلاقة مستفيدة من تجربتها في استضافة وتوظيف عناصر من القاعدة بعد انتهاء مهمتهم في أفغانستان. ودليل هؤلاء هو التقاء مصالح الطرفين وأن داعش يظهر بقوة إذا ما حوصرت إيران وحلفاؤها سياسيا أو عسكريا خاصة في العراق وسورية واليمن. وعلى الرغم من روايات تزعم بوجود قوى عربية وإقليمية سنية بل وحتى تنظيمات عروبية مثل حزب البعث وبقايا اليسار في العراق والشام تدعم داعش إلا أنها لا تستطيع أن تقدم الكثير من الدلائل.

أما قصة الحاضنة السنية والقبلية التي أفرزتها طائفية حكومات بغداد ونظام بشّار فيمكن أن تكون مساهما لكنها لا تملك كل هذا النفس الطويل للرقص مع أفاعي "داعش". ومن المهم هنا التأكيد على أن النهايات الطرفية في داعش لا تعلم الكثير عن أسرار القيادة المركزية وارتباطاتها كما هي الحال مع تنظيم القاعدة.

*مسارات

قال ومضى:

إذا كان السؤال الواضح جدا بلا إجابة ... فقد يكون السائل هنا أعلم من المسؤول.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سؤال المليون دولاد / من وراء داعش
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» زعيم داعش اغتصب رهينة أميركية بشكل متكرر قبل مقتلها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الوليد الثقافية :: المنتديات الإعلامية :: منتدى الصحافة والإعلام-
انتقل الى: